Esri في أوروبا

اتصل بمكتب Esri المحلي
خريطة لدولةٍ ما بألوان البنفسجي الغامق والأسود، تتوزع عليها نقاط تركيز باللون الأصفر، بينما تُظهر طرق العبور مضاءة بتأثير متوهج باللون الأخضر

نبذة عن Esri فى أوروبا

Previous
Next

تمكين مستقبل أوروبا الجغرافي المكاني

التزام Esri بالسيادة المحلية

تقدّم شبكة Esri الأوروبية المتميزة والمملوكة محليًا حلولًا تقنية تضع السيادة والأمن والابتكار في صدارة أولوياتها.

تعرّف على الكيفية التي يمنح بها نهج Esri – القائم على الخبرة والشراكة الأوروبية – المؤسساتَ الثقةَ في أن بياناتها وبنيتها التحتية الرقمية تُدار وفقًا لأعلى معايير الخصوصية والامتثال والتحكم المحلي.

خريطة طبوغرافية لأوروبا تُظهر الكتل الأرضية بدرجات متفاوتة من اللونين الأخضر والبني، محاطة بمسطحات مائية باللون الأزرق

قيادة الابتكار فى أوروبا

من خلال رسم الخرائط وذكاء الموقع، تساعد Esri المؤسسات على إطلاق العنان لقوة البيانات لإنشاء أوروبا أقوى وأكثر ارتباطًا رقميًا. بفضل معرفتها العميقة بالمنطقة، تواصل Esri توسيع آفاق علم الجغرافيا في أوروبا. تساعد مكاتب Esri المملوكة محليًا المدن والحكومات والشركات الخاصة وشركات المرافق وشركات النقل والمعلمين وجميع الصناعات الأخرى تقريبًا على الابتكار من خلال نظم المعلومات الجغرافية.

صورة فضائية لأوروبا تتضمن عناصر تراكب رقمية مثل الأيقونات وأدوات التحديد.

قيادة التحول الرقمي في جميع أنحاء أوروبا

المجتمعات الذكية

المجتمعات الذكية

تدعم تقنية Esri التحول الرقمي للمدن والمرافق والنقل.

تعرف على المجتمعات الذكية
إنترنت الأشياء (IoT) والبيانات الضخمة

إنترنت الأشياء (IoT) والبيانات الضخمة

تساعد نظم المعلومات الجغرافية المؤسسات على تخزين كميات كبيرة من البيانات والأجهزة المتصلة ومعالجتها وفهمها.

تعلم كيف تستخدم بيانات إنترنت الأشياء
INSPIRE وCopernicus

INSPIRE وCopernicus

تنسق برامج Esri البنية التحتية للبيانات المكانية لتتوافق مع معايير INSPIRE، وتوفر الوصول إلى الصور متعددة الأطياف من Sentinel-2.

تعرف على المزيد حول ArcGIS INSPIRE Open Data
التعليم

التعليم

تقدّم Esri برامج مجانية لجميع المدارس في أوروبا والعالم، مستفيدة من العلوم والتكنولوجيا لصقل قادة المستقبل.

تعلم كيفية مساعدة Esri للمدارس

شركة عالمية، حلول أوروبية


توجد Esri في أوروبا منذ أكثر من 40 عامًا. تتمتع شركات البرمجيات المملوكة لنا في أوروبا في كل دولة تقريبًا بعقود من الخبرة المحلية، وهناك ثلاثة مراكز أبحاث مخصصة تقود الابتكار في أوروبا.

أحداث Esri

استمتع بتجربة تعلم غامرة، وأجواء التعاون، وفرص التواصل مع الزملاء وقادة الفكر.

Previous
Next

شركة عالمية، حلول أوروبية

Esri لها حضور وخبرة في كل بلد في أوروبا.

ابحث عن مكتب Esri المحلي

استكشاف دور Esri في أوروبا: الموضوعات الرئيسية والإجابات المهمة

تدمج شركات Esri المملوكة محليًا مهمة المجتمع الأوروبي في جميع مستويات عملها. توفر تقنيات ArcGIS من Esri قابلية التخصيص بما يتيح تحقيق السيادة والمرونة.

أولًا، تتوفر لدينا عقدة أوروبية من ArcGIS Online، بالإضافة إلى البرمجيات المستضافة كخدمة (SaaS) وكتالوج البيانات المكانية المرتبط بها، ArcGIS Living Atlas of the World. ثانيًا، يتمتع العملاء بالمرونة لاستضافة برامج Esri وبياناتهم في أي مكان يفضلونه — سواء في مراكز بياناتهم الخاصة مع تحكم كامل ودون الاعتماد على السحابة العامة، أو ضمن المناطق الأوروبية لمزودي الخدمات السحابية الرئيسيين. يختار العديد منهم خيارًا هجينًا، يجمع بين نظامنا القائم على SaaS والتكامل السلس مع النظام المحلي الذي يتيح تحكمًا كاملاً في البيانات. ويتضمن ذلك إدارة موحدة للمستخدمين عبر البيئتين، مما يمنح المسؤولين سيطرة كاملة على البيانات والأدوات التي يمكن لكل مستخدم الوصول إليها.

تشارك Esri في جهود شركائها AWS وMicrosoft لبناء إمكانات سحابية داخل أوروبا بمشاركة فرق عمل أوروبية. وتوفر هذه الجهود للعملاء خيارات قابلة للتخصيص لاستضافة ArcGIS بما يعزز مبدأ السيادة الرقمية. كما تمنح هذه الخيارات السحابية الجديدة المؤسسات الأوروبية قدرة أكبر على النمو والمنافسة والريادة وفقاً لشروطها الخاصة.

يتميز ArcGIS بمرونة جوهرية وقابلية عالية للتكوين، مما يسمح بدمج جميع أنواع البرمجيات والأنظمة المؤسسية. نحن نلتزم بمبادئ FAIR: إمكانية العثور، وسهولة الوصول، والتشغيل البيني، وإعادة الاستخدام. كما أن ArcGIS مفتوح وقابل للتشغيل البيني — إذ يمكن استيراد وتصدير البيانات، بما في ذلك الحلول مفتوحة المصدر التي يمكن ربطها بالنظام بسلاسة.

هذا الانفتاح يعني أننا لا نعارض التقنيات الأخرى أو نمنع شركات التكنولوجيا من الازدهار. بل على العكس، نحن نشجع ذلك. فقد أنشأت العديد من المؤسسات الأوروبية حلولاً تتكامل مع بنيتها التحتية الحالية مع الحفاظ على السيطرة الكاملة على بياناتها وعملياتها. وينمو ArcGIS جنباً إلى جنب مع هذه التقنيات، مما يكوّن نظامًا بيئيًا قويًا بدلاً من الارتباط القسري بمزود واحد.

يتيح إطار عمل الذكاء الاصطناعي لدينا للمؤسسات دمج أي نموذج لغوي كبير مثل “Mistral”، المكافئ الفرنسي لـ ChatGPT. ومن خلال الذكاء الاصطناعي، يمكن للمؤسسات استخدام الخوارزميات والنماذج اللغوية الكبيرة (LLMs) من شركات ذكاء اصطناعي سيادية دون الحاجة إلى مشاركة بياناتها أو استفساراتها. وهذا ليس مجرد بند في خارطة الطريق، بل هو جزء أساسي من نهجنا اليوم.

على عكس معظم شركات التكنولوجيا الأمريكية التي تؤسس فروعًا ومكاتب إقليمية، اختارت Esri نهجًا مختلفًا جوهريًا.بدأت Esri Inc. نشاطها في تطوير البرمجيات داخل الولايات المتحدة، أما خارجها فنحن نعمل من خلال شركات مملوكة محليًا. وهذه ليست فروعًا تابعة، بل شركات تبتكر حلولاً تعتمد على قدرات نظم المعلومات الجغرافية لخدمة عملائها المحليين.

يمثل هذا النهج أكثر من مجرد استراتيجية عمل؛ فهو يؤسس شبكة من الكيانات الوطنية السيادية التي تؤثر كل منها في خارطة طريق التطوير التكنولوجي مع احتفاظها باستقلالية تشغيلية كاملة. ونظرًا لأنها شركات مملوكة وتُدار محليًا، فهي تخضع لقوانين بلدانها وتُعد منظمات وطنية ذات سيادة. وكل منها يكرّس جهوده لخدمة العملاء من القطاعين العام والخاص داخل بلده، من خلال توطين لغة البرمجيات والالتزام بسياسات ومتطلبات الدولة التي ينتمي إليها.

موزعونا هم أول عملائنا — شركاؤنا الأوروبيون الذين يدركون تمامًا قدرات ArcGIS ومتطلبات السيادة المحلية. وقد أرشدتنا شركات محلية في سبع دول على وجه الخصوص خلال هذه العملية، مما ساعدنا على فهم ليس فقط متطلبات الامتثال التنظيمي، بل أيضًا الجوهر والروح الكامنة وراء حوكمة البيانات الأوروبية.

تعمل هذه الشركات على سد الفجوة بين احتياجات الحكومات وقطاعات الصناعة الخاصة في مناطقها. فعندما توضح الوزارات الفرنسية متطلبات إقامة البيانات، أو تبيّن شركات السيارات الألمانية احتياجات سلسلة التوريد ضمن مبادرة Gaia-X، فإننا نساعد موزّعينا على تلبية تلك المتطلبات التقنية بدقة.

السيادة في أوروبا ليست نهجًا موحّدًا يناسب الجميع. فمتطلبات دول الشمال تختلف عن احتياجات دول البحر الأبيض المتوسط. وقد لا تغطي المعايير الفيدرالية الألمانية المخاوف الإقليمية الفرنسية. تساعدنا شبكة الموزّعين لدينا على تطوير بنية تحتية مرنة مع الحفاظ على قابلية التشغيل البيني التي تمنح ArcGIS قيمته في دعم التعاون عبر الولايات القضائية.

يعمل لدينا نحو 2,700 متخصص تقني لدى موزّعي Esri في مختلف أنحاء أوروبا — وهو رقم يعكس مساهمة كبيرة في فرص العمل والضرائب والمجتمعات المحلية التي ندعمها. بالإضافة إلى ذلك، يوظّف أكثر من 700 شريك — تتنوع بين شركات تكامل أنظمة عالمية وشركات ناشئة — آلاف الأوروبيين المتخصصين في حلول نظم المعلومات الجغرافية (GIS). ويضم النظام البيئي لشركاء Esri في أوروبا نحو 10,000 محترف يركّزون على نظم المعلومات الجغرافية والحلول ذات الصلة، ويزداد هذا العدد سنويًا.

يجتمع سنويًا نحو 5,000 مشارك من القطاعين العام والخاص في فعاليات المجتمع الأوروبي التي تنظّمها Esri، بهدف التواصل وتبادل الخبرات حول موضوعات تشمل إدارة البنية التحتية، والأمن القومي، وتكامل التقنيات، والطاقة، والاستدامة.

لدينا أيضًا سبعة مراكز بحث وتطوير أوروبية توظّف أكثر من 200 متخصص عالي الكفاءة. وتستثمر Esri في التقنيات الحيوية للمنطقة، مثل النمذجة ثلاثية الأبعاد في زيورخ التي تسهم في إعادة تصميم المدن الأوروبية وتنشيطها، ومعالجة الصور في شتوتغارت. ويجري جزء كبير من أعمال البحث والتطوير الأكثر تقدمًا لدى Esri في مجالات المدن الذكية والتوائم الرقمية داخل أوروبا.

في زيورخ، تعمل الفرق على تطوير قدرات النمذجة ثلاثية الأبعاد، ويبرز ذلك من خلال التوأم الرقمي الذي يدمج تصورات ثلاثية الأبعاد دقيقة وخرائط داخلية لمباني المدينة. ويركّز مركز البحث والتطوير في فيينا على أنظمة تحديد المواقع والملاحة الداخلية. بينما تقود شتوتغارت ابتكارات رسم خرائط الواقع التي تغيّر أسلوب فهمنا للمساحات المادية والتنقل داخلها. أما باريس فتتولى تطوير الجوانب الأساسية في نظم المعلومات الجغرافية (GIS)، في حين تعمل إدنبرة على تعزيز تقنيات المطورين التي توسّع قدرات منصة ArcGIS.

الأمر لا يقتصر على تكييف التكنولوجيا الأمريكية لتناسب الأسواق الأوروبية؛ بل يتمحور حول الابتكار الأوروبي الذي يقود القدرات التقنية على المستوى العالمي. ويسهم العمل الجاري في هذه المراكز في تطوير منصة ArcGIS الشاملة، بما يضمن أن الاحتياجات والرؤى الأوروبية تشكّل مسار تطور هذه التكنولوجيا.

بدأ عدد من مراكز البحث والتطوير الأوروبية التابعة لنا في الأصل كشركات ناشئة جامعية استحوذت عليها Esri، مثل شركة Procedural المنبثقة عن المعهد الفدرالي السويسري للتكنولوجيا في زيورخ (ETH Zurich)، وشركة nFrames التابعة لـ جامعة شتوتغارت. ويعكس ذلك مدى عمق ارتباطنا بجذور التميز الأكاديمي والابتكار الأوروبي.

يتمثّل أحد المجالات الرئيسية لدعمنا في التوجيه الأوروبي INSPIRE، أي البنية التحتية للمعلومات المكانية في الاتحاد الأوروبي. ويتيح هذا الإطار INSPIRE اتخاذ قرارات موزّعة عبر الحكومات الأوروبية من خلال وضع معايير موحدة لمشاركة البيانات الجغرافية المكانية، مما يعزز التعاون العابر للحدود الذي يقوّي وحدة أوروبا مع الحفاظ على سيادة الدول الأعضاء.

كما عملنا عن كثب مع مبادرات مثل Gaia-X. ومن خلال التعاون مع معهد 52°North لأبحاث المعلومات المكانية في ألمانيا، أثبتنا أن تقنياتنا تتكامل بسلاسة مع مساحات بيانات Gaia-X. وقد أظهرت تجربة حديثة أن بنية ArcGIS تتوافق تمامًا مع متطلبات Gaia-X، مما يمكّننا من مساعدة المؤسسات في فهم تلك المتطلبات الفنية وتطبيقها للمشاركة الفعّالة في مساحات البيانات الأوروبية.

عندما ضرب الزلزال مدينة زغرب، كانت Esri حاضرة هناك. وعندما اجتاحت الفيضانات مدينة فالنسيا في عام 2024، قامت Esri Spain بتشغيل طائرات مسيّرة بالتنسيق مع شرطة مدريد لإنتاج خرائط واقعية تُظهر المناطق التي يمكن لخدمات الطوارئ الوصول إليها وتلك التي يتعذر الوصول إليها.وفي اليونان، استجابت شركة Marathon Data Systems – الموزع المحلي لـ Esri – لحرائق الغابات.تستفيد هذه الاستجابات المحلية من برنامج Esri للاستجابة للكوارث على مدار الساعة (24/7 Disaster Response Program)، الذي يوفّر بيانات مجانية، وتراخيص إضافية، وخبرات ميدانية للمستجيبين الأوائل مع توسيع نطاق الدعم بحسب كل حالة طارئة.

قدّمنا دعمًا واسع النطاق لأوكرانيا، بالتعاون مع جهات مثل السجل العقاري الهولندي (Dutch Cadastre)، لإنشاء خرائط تفصيلية لأوكرانيا بالاعتماد على الأتمتة وتحليل الصور الجوية. وتقوم منصة Onova بجمع التقارير حول البنى التحتية المتضرّرة، مُنشئةً نظامًا توثيقيًا لإعادة الإعمار بعد انتهاء الصراع، وذلك بالتنسيق مع الوزارات الوطنية المعنية.

لا تُدار هذه الاستجابات من كاليفورنيا، بل تنبثق من شركات أوروبية تدرك احتياجاتها المحلية وتتحرك فورًا باستخدام برمجيات Esri المتاحة لها بسهولة.ويدعم موزّعو Esri مؤسسات تجسد جوهر التعاون الأوروبي الشامل، مثل المفوضية الأوروبية، وحلف شمال الأطلسي (NATO)، والحكومات الوطنية، ووزارات الدفاع والبيئة.

يقدّم مجتمع Esri من الشركات المحلية مشروعات تحويلية تخدم تقريبًا كل حكومة وطنية في أوروبا. كما يدعم أكثر من 15 جهة للسجل العقاري، وهي المؤسسات المسؤولة عن إدارة سجلات الأراضي وحقوق الملكية التي تشكل الأساس الاقتصادي لمجتمعاتنا.

تدعم برامجنا التعليمية الموجهة لمراحل K-12 وشراكاتنا مع مئات الجامعات الأوروبية إعداد الجيل القادم من المتخصصين. وقد أسهمت جهود البحث والتطوير في الجامعات الأوروبية في تحسين منتجات Esri، مما أسّس لـحلقة متكاملة من الابتكار المتبادل بين البحث الأكاديمي والتطبيق العملي.

يشكّل هذا النظام البيئي التعليمي عنصرًا حاسمًا، إذ لطالما كانت أوروبا رائدة في مجال الجغرافيا المكانية منذ بداياتها — فهي القارة التي ابتكرت علم رسم الخرائط الحديث، وكانت تدرك دومًا قوة الخرائط في تعزيز الفهم وتمكين التعاون. ونحن نواصل هذا الإرث اليوم عبر تكنولوجيا حديثة تخدم السيادة الأوروبية وتتيح في الوقت ذاته التعاون العالمي.

كانت أوروبا منذ البداية رائدة في مجال الجغرافيا المكانية، فهي القارة التي ابتكرت رسم الخرائط الحديثة، وأدركت دائمًا قوة الخرائط في بناء الوعي وتعزيز التعاون. ولا تقتصر مشاركة Esri على الحفاظ على هذا الإرث، بل إنها تمثل اليوم أكبر منظومة جغرافية مكانية في منطقة شكّل فيها التفكير المكاني أحد ركائز الحضارة.

يمثل موزّعونا الأوروبيون مجتمعًا جغرافيًا مكانيًا متجذرًا بعمق في المعرفة المحلية، مع ارتباط وثيق بـ الابتكار العالمي. فعندما تضع المفوضية الأوروبية أهدافها المناخية، يقوم التحليل الجغرافي المكاني بقياس التقدم في الدول الأعضاء. وعندما تتغير أنماط الهجرة، تستخدم وكالات الحدود الذكاء المكاني لتخصيص الموارد بكفاءة. وعند صدور أنظمة وتشريعات جديدة، تلجأ الحكومات إلى نظم المعلومات الجغرافية (GIS) لدراسة السياسات ومتابعة تنفيذها ضمن سياقات جغرافية وديموغرافية متنوعة.

إن هذا النهج — الذي يجمع بين الملكية المحلية، والتكنولوجيا المرنة، والابتكار الأوروبي، ودعم الأزمات، والتعليم — يخلق نموذجًا فريدًا في المشهد التكنولوجي العالمي: شركة عالمية تعمل كنظام بيئي أوروبي حقيقي. وشعار من أوروبا، ولأوروبا يعكس التزامنا باحترام السيادة مع تمكين التعاون العابر للحدود الذي يعزّز القيم الأوروبية والتنافسية الاقتصادية. ولا تتمثل السيادة الرقمية في العزلة، بل في حرية اختيار المسار التكنولوجي مع الحفاظ على الانفتاح الذي ميّز الابتكار الأوروبي عبر التاريخ.