تعتبر الخرائط أدوات فعالة تعمل على توسيع فهم الطلاب للعالم وأنظمته المادية وسكانه. تعمل الخرائط الرقمية التفاعلية على زيادة المشاركة ودعم الاستكشاف العميق للمواد. باستخدام الخرائط، يمكن للطلاب اكتساب فهم أكبر وبناء مهارات التفكير النقدي.
بإمكان معلمي المراحل من رياض الأطفال حتى الصف الثاني عشر دمج الخرائط في مواد الدراسات الاجتماعية والعلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات. سواء في العمل الفردي أو ضمن مجموعات صغيرة، ينتقل المعلمون من الخرائط الورقية التقليدية إلى إشراك الطلاب عبر خرائط رقمية للمحتوى المعياري.